توقع ضابط كبير في الجيش الإسرائيلي الليلة توسع دائرة العمليات خلال
الأيام القادمة، وذلك على خلفية ازدياد عمليات الطعن والدهس وعمليات إلقاء
الحجارة والتظاهرات في شتى الأرض الفلسطينية مؤخرًا.
وقال الضابط في حديث نقلته القناة العبرية العاشرة: إن "العمليات ستزداد
وتتوسع رقعتها خلال الأيام القادمة لتعم سائر الأرض المحتلة في أعقاب أجواء
العمليات السائدة حاليًا والتي امتدت من مناطق السلطة الفلسطينية"، بحسب
الضابط.
وأضاف أن "التصعيد الحالي يتمثل في محاولة الشبان محاكاة تصرفات شبان القدس خلال التظاهرات بالإضافة لشمال فلسطين المحتلة عام 48 "، منوهًا إلى أن منفذي العمليات إما يخرجون لتنفيذها بدافع ذاتي أو أنهم يحاولون تقليد منفذي العمليات كعمليات الطعن والدهس أو محاولة القيام بالعمليتين معا.
وأشار الضابط إلى نية الجيش تعزيز قواته العاملة في الضفة الغربية بالإضافة لاستئناف سياسة هدم المنازل والتشديد على ناقلي الفلسطينيين من غير حملة التصاريح في طريقهم إلى داخل فلسطين المحتلة 1948.
بدوره، أصدر وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي تعليماته للشرطة الإسرائيلية بزيادة وتيرة الاعتقالات في صفوف نشطاء حماس والجهاد الإسلامي في محاولة للحد من انتشار العمليات.
يشار إلى أن العديد من العمليات الفردية نفذت مؤخرا ضد جنود جيش الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين ما أسفر عن مقتل عدد من الإسرائيليين وإصابة آخرين، واستشهاد منفذين.
وأضاف أن "التصعيد الحالي يتمثل في محاولة الشبان محاكاة تصرفات شبان القدس خلال التظاهرات بالإضافة لشمال فلسطين المحتلة عام 48 "، منوهًا إلى أن منفذي العمليات إما يخرجون لتنفيذها بدافع ذاتي أو أنهم يحاولون تقليد منفذي العمليات كعمليات الطعن والدهس أو محاولة القيام بالعمليتين معا.
وأشار الضابط إلى نية الجيش تعزيز قواته العاملة في الضفة الغربية بالإضافة لاستئناف سياسة هدم المنازل والتشديد على ناقلي الفلسطينيين من غير حملة التصاريح في طريقهم إلى داخل فلسطين المحتلة 1948.
بدوره، أصدر وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي تعليماته للشرطة الإسرائيلية بزيادة وتيرة الاعتقالات في صفوف نشطاء حماس والجهاد الإسلامي في محاولة للحد من انتشار العمليات.
يشار إلى أن العديد من العمليات الفردية نفذت مؤخرا ضد جنود جيش الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين ما أسفر عن مقتل عدد من الإسرائيليين وإصابة آخرين، واستشهاد منفذين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق