قال أحمد موسى، مقدم برنامج «على مسؤوليتي» على قناة «صدى البلد»، مساء
الأحد، إن «جزمة الـ400 ألف مواطن الذين عملوا توكيلات للمشير السيسي أشرف
منك يا حمدين يا صباحي ومن أي أحد في حملتك».
وتابع «موسى» أن معظم مؤيدي صباحي لهم علاقة بالولايات المتحدة والسفارات الأجنبية، وأن الغرب يمول حملته، مشددًا على أن «الاختيار في الرئاسة هو اختيار وطن وحماية أمن مصر القومي، لا الذي يمول من الخارج ولا يهمه أي شيء إلا تحقيق أحلامه ومصالحه الشخصي»، حسب وصفه.
وقال إن «صباحي ليس لديه أي مانع أن يفعل أي شيء من أجل الحصول علي كرسي السلطة»، مطالبًا إياه بالابتعاد عن المشير السيسي، وأن يكف عن تشويه حملته الانتخابية؛ لأن أجهزة الدولة تقف على الحياد مع كل المرشحين للرئاسة.
فيما شن عمرو بدر، المنسق الإعلامي لحملة حمدين صباحي، المرشح الرئاسي المحتمل، هجومًا حادًا على الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج «على مسئوليتي»، وقال: إن «موسى أحد مخلفات عصر الرئيس الأسبق حسني مبارك».
وأضاف «موسى»، في برنامجه، أن «صباحي» يهاجم الشعب من قناة «الميادين» التابعة لحزب الله، وأنه ليس لديه برنامج سوى مهاجمة المشير السيسي، مضيفا أن «حمدين صباحي يعلم جيدًا أن نضاله كان بالاتفاق مع أجهزة الدولة والحزب الوطني في فترة حكم الرئيس الأسبق حسني مبارك»، حسب قوله.
وتابع «موسى» أن معظم مؤيدي صباحي لهم علاقة بالولايات المتحدة والسفارات الأجنبية، وأن الغرب يمول حملته، مشددًا على أن «الاختيار في الرئاسة هو اختيار وطن وحماية أمن مصر القومي، لا الذي يمول من الخارج ولا يهمه أي شيء إلا تحقيق أحلامه ومصالحه الشخصي»، حسب وصفه.
وقال إن «صباحي ليس لديه أي مانع أن يفعل أي شيء من أجل الحصول علي كرسي السلطة»، مطالبًا إياه بالابتعاد عن المشير السيسي، وأن يكف عن تشويه حملته الانتخابية؛ لأن أجهزة الدولة تقف على الحياد مع كل المرشحين للرئاسة.
فيما شن عمرو بدر، المنسق الإعلامي لحملة حمدين صباحي، المرشح الرئاسي المحتمل، هجومًا حادًا على الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج «على مسئوليتي»، وقال: إن «موسى أحد مخلفات عصر الرئيس الأسبق حسني مبارك».
وأضاف «موسى»، في برنامجه، أن «صباحي» يهاجم الشعب من قناة «الميادين» التابعة لحزب الله، وأنه ليس لديه برنامج سوى مهاجمة المشير السيسي، مضيفا أن «حمدين صباحي يعلم جيدًا أن نضاله كان بالاتفاق مع أجهزة الدولة والحزب الوطني في فترة حكم الرئيس الأسبق حسني مبارك»، حسب قوله.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق