تتجه أنظار عشاق الساحرة المستديرة صوب ملعب «ميستايا»، في مدينة
فالنسيا الإسبانية فى تمام التاسعة والنصف مساء الأربعاء، بتوقيت القاهرة
لمتابعة الكلاسيكو الإسبانى بين برشلونة وريـال مدريد، فى نهائى كأس ملك
إسبانيا، فى المواجهة السابعة بين قطبى إسبانيا منذ انطلاق البطولة فى عام
1903.
وستحمل المواجهة طابع المتعة والإثارة، ليس فقط كعادة مباريات الفريقين وإنما لحاجتهما إلى التتويج باللقب، حيث يحتاج برشلونة لتعويض خروجه من دور الثمانية بدورى أبطال أوروبا أمام أتليتكو مدريد، فيما يسعى ريـال مدريد لتحقيق بطولة مهمة على حساب الغريم التقليدى
وتبدو الفرصة سانحة للأرجنتينى ليونيل ميسى نجم برشلونة وزملائه فى رد الاعتبار واستعادة التوازن باللقب الأول هذا الموسم، لاسيما بعد الهزيمة المفاجئة التى تلقاها البارسا في الجولة الماضية أمام غرناطة بالدوري الإسباني، وهى ما أضعفت موقفه فى التتويج بلقب الدورى بعد تراجعه للمركز الثالث خلف ريـال مدريد صاحب المركز الثانى وأتليتكو مدريد المتصدر.
وشنت جماهير برشلونة هجومًا لاذعًا على اللاعبين وخاصة البرازيلى نيمار بعد أن كلف خزائن النادى مبالغ باهظة دون استفادة، وتعد المبارةا فرصة ذهبية لمصالحة الجماهير الكتالونية الغاضبة.
ويخوض برشلونة المباراة متربعًا على قمة الفرق الفائزة بلقب كأس ملك إسبانيا على مدار التاريخ برصيد 26 لقبًا مقابل 18 لقبًا للريـال الذى يحتل المرتبة الثالثة ويسبقه أتلتيك بلباو برصيد 23 لقبًا، وانتهت المواجهة الأخيرة بين قطبى إسبانيا على ملعب فالنسيا منذ 3 سنوات بفوز رـيال مدريد بهدف نظيف لنجمه البرتغالى كريستيانو رونالدو الغائب عن مباراة الأربعاء، بسبب الإصابة بتمزق فى أنسجة عضلة الفخذ فى الساق اليسرى.
وهو الأمر الذى يرجح كفة الفريق الكتالونى في الفوز بالمباراة نظرًا لأن رونالدو، يمثل القوة الكبرى بالفريق الملكى وفقا لتصريحات المدير الفنى الإيطالي للفريق أنشيلوتي، كما ستشهد المباراة غياب العديد من الأسماء البارزة فى الفريقين فى مقدمتهم الألمانى سامي خضيرة وألفارو أربيلوا وخيسي، عن ريـال مدريد، والحارس فيكتور فالديس، وجيرارد بيكيه، ومارك بارترا عن برشلونة، ولم يتضح موقف كارلوس بويول من المشاركة بعد أن تعافى من إصابته وشارك فى جزء من مران برشلونة الثلاثاء.
وستحمل المواجهة طابع المتعة والإثارة، ليس فقط كعادة مباريات الفريقين وإنما لحاجتهما إلى التتويج باللقب، حيث يحتاج برشلونة لتعويض خروجه من دور الثمانية بدورى أبطال أوروبا أمام أتليتكو مدريد، فيما يسعى ريـال مدريد لتحقيق بطولة مهمة على حساب الغريم التقليدى
وتبدو الفرصة سانحة للأرجنتينى ليونيل ميسى نجم برشلونة وزملائه فى رد الاعتبار واستعادة التوازن باللقب الأول هذا الموسم، لاسيما بعد الهزيمة المفاجئة التى تلقاها البارسا في الجولة الماضية أمام غرناطة بالدوري الإسباني، وهى ما أضعفت موقفه فى التتويج بلقب الدورى بعد تراجعه للمركز الثالث خلف ريـال مدريد صاحب المركز الثانى وأتليتكو مدريد المتصدر.
وشنت جماهير برشلونة هجومًا لاذعًا على اللاعبين وخاصة البرازيلى نيمار بعد أن كلف خزائن النادى مبالغ باهظة دون استفادة، وتعد المبارةا فرصة ذهبية لمصالحة الجماهير الكتالونية الغاضبة.
ويخوض برشلونة المباراة متربعًا على قمة الفرق الفائزة بلقب كأس ملك إسبانيا على مدار التاريخ برصيد 26 لقبًا مقابل 18 لقبًا للريـال الذى يحتل المرتبة الثالثة ويسبقه أتلتيك بلباو برصيد 23 لقبًا، وانتهت المواجهة الأخيرة بين قطبى إسبانيا على ملعب فالنسيا منذ 3 سنوات بفوز رـيال مدريد بهدف نظيف لنجمه البرتغالى كريستيانو رونالدو الغائب عن مباراة الأربعاء، بسبب الإصابة بتمزق فى أنسجة عضلة الفخذ فى الساق اليسرى.
وهو الأمر الذى يرجح كفة الفريق الكتالونى في الفوز بالمباراة نظرًا لأن رونالدو، يمثل القوة الكبرى بالفريق الملكى وفقا لتصريحات المدير الفنى الإيطالي للفريق أنشيلوتي، كما ستشهد المباراة غياب العديد من الأسماء البارزة فى الفريقين فى مقدمتهم الألمانى سامي خضيرة وألفارو أربيلوا وخيسي، عن ريـال مدريد، والحارس فيكتور فالديس، وجيرارد بيكيه، ومارك بارترا عن برشلونة، ولم يتضح موقف كارلوس بويول من المشاركة بعد أن تعافى من إصابته وشارك فى جزء من مران برشلونة الثلاثاء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق