ال رئيس الأركان الإسرائيلي، بيني غنتس، في لقاء له مع القناة الثانية في التلفزيون، إنّه يتوقع مواجهات واسعة مع قطاع غزة.
وأثناء تجواله على الحدود مع لبنان، قال إنّ "التدريبات العسكرية الإسرائيلية تأتي من أجل مواجهة مستقبلية في لبنان"، واصفا هذهالتدريبات بأنها "واقعية وضرورية"، على حد تعبيره.
وأكد رئيس الأركان الإسرائيلي حين وقف ينظر من على تلة في الجولان: "الجولان يشهد أن العالم يتغيّر. في جنوب الجولان هناك استيطان يهودي تاريخي، وجاء بعده الجيش السوري والآن نقوم بتدريبات في لبنان. الشيء الوحيد الدائم هنا هي الأزهار والنباتات. ضبابية الواقع تلزمنا بالقيام بتدريبات عسكرية، وهذه التدريبات بحاجة إلى ميزانيات".
"علاقة جيدة مع المصريين"ويقول غانتس حول شبه جزيرة سيناء: "نحن سعداء بالهدوء في منطقة سيناء، ولكننا لا نعوّل عليه. لدينا علاقات جيدة مع المصريين، وعلينا أن نكون جاهزين لكل شيء. كلما كان تعاوننا مع المصريين أفضل، يقل عملنا بجانب الخدود، ومع ذلك الجيش جاهز لكل عملية".يشار إلى أن غانتس يحظى، وفقا لاستطلاع رأي، بأعلى نسبة شعبية في إسرائيل، حتى قبل رئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتنياهو.
وذكّر غانتس أن القطاع يقع تحت سيطرة "حماس" وهناك وجود للجهاد الإسلامي هنا، "ولأن هذه الحركات تسعى لمحاربة إسرائيل، فأتوقع أن تكون لنا مواجهات مستقبلية في القطاع".
وأثناء تجواله على الحدود مع لبنان، قال إنّ "التدريبات العسكرية الإسرائيلية تأتي من أجل مواجهة مستقبلية في لبنان"، واصفا هذهالتدريبات بأنها "واقعية وضرورية"، على حد تعبيره.
وأكد رئيس الأركان الإسرائيلي حين وقف ينظر من على تلة في الجولان: "الجولان يشهد أن العالم يتغيّر. في جنوب الجولان هناك استيطان يهودي تاريخي، وجاء بعده الجيش السوري والآن نقوم بتدريبات في لبنان. الشيء الوحيد الدائم هنا هي الأزهار والنباتات. ضبابية الواقع تلزمنا بالقيام بتدريبات عسكرية، وهذه التدريبات بحاجة إلى ميزانيات".
"علاقة جيدة مع المصريين"ويقول غانتس حول شبه جزيرة سيناء: "نحن سعداء بالهدوء في منطقة سيناء، ولكننا لا نعوّل عليه. لدينا علاقات جيدة مع المصريين، وعلينا أن نكون جاهزين لكل شيء. كلما كان تعاوننا مع المصريين أفضل، يقل عملنا بجانب الخدود، ومع ذلك الجيش جاهز لكل عملية".يشار إلى أن غانتس يحظى، وفقا لاستطلاع رأي، بأعلى نسبة شعبية في إسرائيل، حتى قبل رئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتنياهو.
وذكّر غانتس أن القطاع يقع تحت سيطرة "حماس" وهناك وجود للجهاد الإسلامي هنا، "ولأن هذه الحركات تسعى لمحاربة إسرائيل، فأتوقع أن تكون لنا مواجهات مستقبلية في القطاع".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق